أثناء مناقشة لجنة التحقيق في القضية المثارة من قبل النائب مسلم البراك حول الوافدين الايرانيين حاول جابر الخالد تطنيش لجنة الداخلية والدفاع أكثر من مرة
وفي الاجتماع حضر و تنميت أنه لم يحضر ولم يتطرق إلى تلك القضية
وزير الداخلية الذي أعطى أوامره الشفوية لوكيل الوزارة السابق أحمد الرجيب بأن يطلق سراح الوافدين بعد كتاب إسترحام خالتهم والذي قدمه وكيل المتهمين المحامي يعقوب الصانع و شريكه النائب على الراشد
وبعد شد وجذب في لجنة الداخلية والدفاع من قبل النائب شعيب الموزري نكـــر الوزير تفاصيل القضية وقالها أشكــره
مادري إنـــهم مسوين جـــــذي والاخوان في الوزارة ما علموني بالتفاصيل و نادوا القيادات وإسألوهم
الآن سالفة والله مادري عادت و ليتها لم تعود
فالقضية أكبر من قضية استرحام الخالة و قضية اليوم وصلت للتعذيب
و كعادة أعذاره البايخة بقوله و الله مادري و ماقالولي هالكلام
لنتسائل بعد ثلاث سنوات من توليه الوزارة
كم قضية ما تدري عنها يا معالي الوزير
كم قضية غشوك فيها قيادات وزارتك
مصيبة إن قعدت و مصيبة أن لم تحاكم محاكمة عادلة
3 comments:
ماكو فرق بين وزير ما شافش حاقه وبين نائب يدار بالرموت كنترول بعيدا عن قناعاته يعني اهو لو شايف جان تغير الوضع !!! وزير توا يسمحوله يعدل وزارته ؟؟ وصلاحياته محدوده على شنو وزير وشلون رضا يصير وزير احنا نقول عن الشرطي عنده اوامر واكل عيشه بس وزير الداخليه غير وزير وشيخ وما عليه قاصر شحاده يقعد بمكان ماله فيه كلمه ويتحمل كلام ودعاوي الناس
والله نصيحه المفروظ المقربين منه ينصحونه يبتعد عن السياسه
مش بايده يا عم الحاج
اهو استقال ومش عاوزين يسيبوه
مثل الي يقول خلاص خلاص انا زعلان مابي مابي وينحاش من المواجهة واهم يساحلونه لا لا ردتكفة رد
Post a Comment